1. أنظمة الملاحة: كانت أنظمة الملاحة مثل نظام تحديد المواقع والبوصلات أدوات أساسية للبحارة الذين يستكشفون أعالي البحار. قدمت أنظمة تحديد المواقع تتبعًا دقيقًا وموثوقًا لموقع سفينتهم، مما سمح للبحارة بتخطيط المسار وتتبع تقدمهم. وكانت البوصلات لا غنى عنها بنفس القدر لتوجيه نفسها ورسم مسارها بواسطة النجوم.
2. التنبؤ بالطقس: سهلت التكنولوجيا على البحارة توقع أنماط الطقس والتخطيط لرحلاتهم وفقًا لذلك. تقوم أقمار الطقس الحديثة بمسح الغلاف الجوي للأرض باستمرار، مما يوفر للبحارة تقارير محدثة عن الأحوال الجوية والعواصف.
3. الاتصالات: يمكن للبحارة الآن البقاء على اتصال مع موانئهم الأصلية والتواصل مع السفن الأخرى في البحر من خلال مجموعة متنوعة من الأجهزة، مثل أجهزة الراديو والهواتف الفضائية والبريد الإلكتروني. وقد سهّل ذلك على البحارة التنسيق وتلقي الدعم أثناء الرحلات الطويلة. بالإضافة إلى ذلك، يمكنهم الآن البقاء على اطلاع بالأخبار المهمة وتحديثات الطقس للتأكد من أن رحلتهم تسير بسلاسة.